الخميس، 6 يناير 2011

أثـرُ من بقايـا الحرووفِ


لانـك الغريب البعيـد الذي لا اجد حـلاً لألـقاه
الذي جعلنى احترق عشقـاً وشـوقْ ...!




فحين اتـذكرك تضيع تلك الـحروفِ
فـماذا أفعلُ بقلـباً لا يجـدُ مكـانٍ غـير احضانكْ!

ولـماذا أسـرحُ بملامحُ وجـهـكَ واضـيعُ
فلن أجـدَ لى مـكانا بهـذا العالم غير عيـونك
)
(
أثـرأ

وروحا
وصيـفا
وربيـعا
وشتـاءا

ومطراً

وصوتَ صدى كلماتي
تهـزُ الارضِ

لا أعلـم من أكـونُ وسط تلك الاحاسيس التى لاتتوقفْ

عندما أتذكرُها
ولا أعـلم من اكون بقلبك او حتى في حيـاتك ؟
سوى صـدفه كان لقاءنا
وصدفه كتبتْ نهايتنا !

\\
\\

اي نهاية تكتبُ وانا في كلِ مره أحـاولُ الهرووبِ
منكَ او من تلك الاحاسيس التى سيدفنها القدرِ يومـاً

واحاول ان أسيطرَ على دموعى عندما أُكـلمك
وأضيعها بتلك الضحكات التى تمزقُ قلبي !

فماذا افعل أأخبرك بحبي ؟؟ ولن تصدق!
أأأقولُ أحبكَ ....

لكنى خائفه من تلك الكلمه
أيجوز لى ان افكر بكـَ وانا اعلم انك لن تحبنى يوماً!
(
)

فالصمت افضلُ لي ...’


مخرج(سأبقى عابرةُ سبيل في حيـاتك)
وستبقى كلماتي أثـرٌ من تلك الحروووفِ
حزينة الدهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق